* الفكرة العامة =
- يعتبر الانسان اكبر الاسباب المؤدية الى الكوارث البيئية خاصة ما يتعلق بالتوازن الحيوي لذا وجب عليه اعطاء الاهمية البالغة لانقاذ الوضع قبل تفاقمه .
* تلخيص النص =
من مخلفات التطور الذي حققه الانسان انقراض العديد من الانواع الحيوانية و النباتية التي تبشر باختلال بيئي و اختفاء التنوع الحيوي .
ان الانسان كائن حي يتصف بالعقل الذي ميزه به الله حيث يستعمله في البناء و التنمية و هذا ما جعل له ايجابيات بينما تقابله سلبيات تتمثل في السلبيات الناتجة عن سلوكه السيء حيث و نتيجة حماقة الانسان و كثرة الطور اصبح يهدم لكي يبني كلام يدعو الى الحيرة يختصر شرحه في ان الانسان قد بنى حضارة جديدة من تطور تكنولوجي و عمراني اي انه بنى عالما حضاريا جديدا بينما هدم عالما اخر عريقا و قديما عالم حيوي متنوع و هو ما يسمى بانقراض عوالم نباتية و حيوانية فكثيرا ما صرنا نسمع ان نوعا من الحيوانات او النباتات قدانقرض او انه في دائرة الخطر لكن لا يشكل لنا هذا الخبر اي فرق فبعض الاشخاص يظنون بانه مسالة شفقة و رقة قلب بينما هو عبارة عن كارثة كبرى تتمثل في اختفاء عالم باكمله سواءا من نبات او حيوان فباختفاءها نفقد ثروة معرفية هائلة كان من الممكن ان تجيبنا عن عدة اسئلة .
لكن و مع كل هذا يضل هنالك اناس لهم هدف نبيل يسعون لتجنب مثل هذه الحالات رغم انه يبدو موضوع سخرية للعديد من الاشخاص الاخرين.